!-- Begin BidVertiser code -->
صدق او لا تصدق صرصار يتسبب في هداية فتاة وتركها لسماع الاغاني فانظر كيف حدث ذلك ...!
صدق او لا تصدق صرصار يتسبب في هداية فتاة وتركها لسماع الاغاني فانظر كيف حدث ذلك ...! tjاه صغيرة جلست في غرفتها بعد صﻼة العشاء تما... |
صدق او لا تصدق صرصار يتسبب في هداية فتاة وتركها لسماع الاغاني فانظر كيف حدث ذلك ...!
tjاه صغيرة جلست في غرفتها بعد صﻼة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها ..
تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب اﻷلحان.
إنه المغني المفضل لديها ..
تضع السماعة على أذنيها وتنسى نداءات أم أحمد ودب ظهرها من ثقل السنون:
بنيتي استعيذي بالله من الشيطان, واختمي يومك بركعتين لله بدل هذا الغثاء.
ضجر أجابت :حسناً.. حسناً.اتجهت اﻷم إلى مصﻼها وبدأت مشوارها اليومي في قيام الليل.
نظرت إلى أمها بغير اكتراث .. انتهت اﻷغنية .. تململت في سريرها بضجر ...
جلست لتستعد للنوم فآخر ما تحب أن تنام عليه صوته ..
حلت رباط شعرها, أبعدت السماعات عن أذنيها,
التفتت إلى النافذة .. أوه ..إنها مفتوحة
قبل أن تتحرك ﻹغﻼقها رأتها كالسهم تتجه نحوها ..
وبدقة عجيبة اتجهت نحو الهدف .. وأصابت بدقة طبلة اﻷذن ..
صرخت الفتاة من هول اﻷلم, أخذت تدور كالمجنونة والطنين في رأسها والخشخشة في أذنها.
جاءت اﻷم فزعة,ابنتي مابك..؟؟
وبسرعة البرق إلى اﻹسعاف, فحص الطبيب اﻷذن واستدعى الممرضات.
وفي غمرة اﻷلم الذي تشعر به, استغرق الطبيب في الضحك ثم الممرضات
أخذت الفتاة تلعن وتسب وتشتم, كيف تضحكون وأنا أتألم...؟؟؟
أخبرها الطبيب أن صرصاراً طائراً دخل في أذنها ..!!!!!!
ﻻ تخافي سيتم إخراجه بسهولة , لكن ﻻ أستطيع إخراجه ﻻبد من مراجعة الطبيب المختص
عودي في الساعة السابعة صباحا !!!!
كيف تعود والحشرة تخشخش في أذنها تحاول الخروج؟؟؟
واﻷلم يزداد لحظة بعد أخرى
أخبرها الطبيب أنه سيساعدها بشيء واحد وهو
تخدير الحشرة إلى الصباح حتى ﻻ تتحرك.
حقن المادة المخدرة في أذنها وانتهى دوره هنا ...
عادت إلى البيت كالمجنونة رأسها سينفجر لشدة اﻷلم
ومر الليل كأنه قرن لطوله وما أن انتهت صﻼة الفجر حتى سارعت مع أمها إلى المستشفى ...
فحصها الطبيب لكن خاب ظن الطبيب المناوب , لن يكون إخراج الحشرة سهﻼً.
وضع منديﻼ أبيض وأحضر الملقاط وأدخله في اﻷذن ثم أخرج ذيل الحشرة فقط,
عاود الكرة, البطن .. ثم .. الصدر ..ثم الرأس .. هل انتهى ؟؟؟؟؟
ﻻزالت تشعر باﻷلم !!!!أعاد الطبيب الفحص ..
لقد أنشبت الحشرة ناباها في طبلة اﻷذن!!!!!!!!
يستحيل إخراجها إنها متشبثة بشدة!!!!
وضع عليها الطبيب قطنه مغموسة بمادة معقمة وأدخلها في اﻷذن
وطلب الحضور بعد خمسة أيام فلعل اﻷنياب تتحلل بعد انقطاع الحياة عنها!!!
في تلك اﻷيام الخمسة بدأت تضعف حاسة السمع تدريجيا ً
حتى أصبحت ترى الشفاه تتحرك وﻻ تدري ماذا يقال وﻻ ماذا يدور
كادت تصاب بالجنون !
عادت في الموعد المحدد حاول الطبيب ولكن لﻸسف لم يستطع فعل شيء.
أعاد الكره قطنة بمادة معقمة .
عودي بعد خمسة أيام.بكت وشعرت بالندم والقهر وهي ترى الجميع يتحدث ويضحك
وهي ﻻ تستطيع حتى أن تسمع ما حولها أو تبادلهم الحديث ..
عادت بعد خمسة أيام إلى الطبيب ...
أيضاً ﻻ فائدةستقرر لك عملية جراحية ﻹخراج النابين
كادت تموت رعباً وهماً طلبت من الطبيب فرصة خمسة أيام أخرى
أعادوا الكرة وبعد خمسة أيام ...
من الله عليها بالفرج واستطاع الطبيب أن يسحب النابين دون تدخل جراحي
وابتدأ السمع يعود إليها بالتدريج ...
عندها فقط ...علمت أن كل ما أصابها كان بمثابة الصفعة التي أيقظتها من الغفلةوكانت من العائدين إلى الله
تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب اﻷلحان.
إنه المغني المفضل لديها ..
تضع السماعة على أذنيها وتنسى نداءات أم أحمد ودب ظهرها من ثقل السنون:
بنيتي استعيذي بالله من الشيطان, واختمي يومك بركعتين لله بدل هذا الغثاء.
ضجر أجابت :حسناً.. حسناً.اتجهت اﻷم إلى مصﻼها وبدأت مشوارها اليومي في قيام الليل.
نظرت إلى أمها بغير اكتراث .. انتهت اﻷغنية .. تململت في سريرها بضجر ...
جلست لتستعد للنوم فآخر ما تحب أن تنام عليه صوته ..
حلت رباط شعرها, أبعدت السماعات عن أذنيها,
التفتت إلى النافذة .. أوه ..إنها مفتوحة
قبل أن تتحرك ﻹغﻼقها رأتها كالسهم تتجه نحوها ..
وبدقة عجيبة اتجهت نحو الهدف .. وأصابت بدقة طبلة اﻷذن ..
صرخت الفتاة من هول اﻷلم, أخذت تدور كالمجنونة والطنين في رأسها والخشخشة في أذنها.
جاءت اﻷم فزعة,ابنتي مابك..؟؟
وبسرعة البرق إلى اﻹسعاف, فحص الطبيب اﻷذن واستدعى الممرضات.
وفي غمرة اﻷلم الذي تشعر به, استغرق الطبيب في الضحك ثم الممرضات
أخذت الفتاة تلعن وتسب وتشتم, كيف تضحكون وأنا أتألم...؟؟؟
أخبرها الطبيب أن صرصاراً طائراً دخل في أذنها ..!!!!!!
ﻻ تخافي سيتم إخراجه بسهولة , لكن ﻻ أستطيع إخراجه ﻻبد من مراجعة الطبيب المختص
عودي في الساعة السابعة صباحا !!!!
كيف تعود والحشرة تخشخش في أذنها تحاول الخروج؟؟؟
واﻷلم يزداد لحظة بعد أخرى
أخبرها الطبيب أنه سيساعدها بشيء واحد وهو
تخدير الحشرة إلى الصباح حتى ﻻ تتحرك.
حقن المادة المخدرة في أذنها وانتهى دوره هنا ...
عادت إلى البيت كالمجنونة رأسها سينفجر لشدة اﻷلم
ومر الليل كأنه قرن لطوله وما أن انتهت صﻼة الفجر حتى سارعت مع أمها إلى المستشفى ...
فحصها الطبيب لكن خاب ظن الطبيب المناوب , لن يكون إخراج الحشرة سهﻼً.
وضع منديﻼ أبيض وأحضر الملقاط وأدخله في اﻷذن ثم أخرج ذيل الحشرة فقط,
عاود الكرة, البطن .. ثم .. الصدر ..ثم الرأس .. هل انتهى ؟؟؟؟؟
ﻻزالت تشعر باﻷلم !!!!أعاد الطبيب الفحص ..
لقد أنشبت الحشرة ناباها في طبلة اﻷذن!!!!!!!!
يستحيل إخراجها إنها متشبثة بشدة!!!!
وضع عليها الطبيب قطنه مغموسة بمادة معقمة وأدخلها في اﻷذن
وطلب الحضور بعد خمسة أيام فلعل اﻷنياب تتحلل بعد انقطاع الحياة عنها!!!
في تلك اﻷيام الخمسة بدأت تضعف حاسة السمع تدريجيا ً
حتى أصبحت ترى الشفاه تتحرك وﻻ تدري ماذا يقال وﻻ ماذا يدور
كادت تصاب بالجنون !
عادت في الموعد المحدد حاول الطبيب ولكن لﻸسف لم يستطع فعل شيء.
أعاد الكره قطنة بمادة معقمة .
عودي بعد خمسة أيام.بكت وشعرت بالندم والقهر وهي ترى الجميع يتحدث ويضحك
وهي ﻻ تستطيع حتى أن تسمع ما حولها أو تبادلهم الحديث ..
عادت بعد خمسة أيام إلى الطبيب ...
أيضاً ﻻ فائدةستقرر لك عملية جراحية ﻹخراج النابين
كادت تموت رعباً وهماً طلبت من الطبيب فرصة خمسة أيام أخرى
أعادوا الكرة وبعد خمسة أيام ...
من الله عليها بالفرج واستطاع الطبيب أن يسحب النابين دون تدخل جراحي
وابتدأ السمع يعود إليها بالتدريج ...
عندها فقط ...علمت أن كل ما أصابها كان بمثابة الصفعة التي أيقظتها من الغفلةوكانت من العائدين إلى الله